من سأل الله الجنة ثلات مرات قالت الجنة: اللهم أدخلة الجنة . ومن أستجار من النار ثلاث مرات قالت النار: اللهم أجرة من النار.
هذا هو المسلم دوماً لا ينسى غايته ولا يغفل عن هدفه العظيم وهوالنجاة من النار والفوز بفردوس الجنة وهو يسير خلال رحلته الحياتيه نحو هذا الهدف على محورين رئيسيين عمليين:
المحور الاول:
التغيير النفسي والتنمية الذاتية فيرقى بنفسه نحو الافضل والاسمى والاقوم
المحو الثاني
التأثير فب الاخرين حوله فيدعوهم للخير ولا شك أن الاولى بذلك هم العشيرة الاقربين ومنهم الاهل والابناء